تاريخ فتح العريق
حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح :: حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح :: تاريخ منظمة التحرير العملاقة
صفحة 1 من اصل 1
تاريخ فتح العريق
v منذ 4/2/1969 أخذت حركة فتح على عاتقها مسؤولية قيادة منظمة التحرير الفلسطينية بعد ان شعرت بأن فكرتها التحررية هي الفكرة الأجدر بالاستمرار
v منذ أن انتخب ياسر عرفات وخالد الحسن وفاروق القدومي وحتى 25/1/2006 كان كل ما لدينا يوظف لخدمة ولصالح المشروع الوطني ولا يوجد فرق او تفريق بين الحزب والدولة وخصوصا بعد ان اندمج كادر الحركة وانصهر في الحركة التحررية وبالتالي صار هناك إهمال للحياة الداخلية.
v شخصية ياسر عرفات جمعت كل التناقضات في شخصية واحدة-وكل التناقضات توظف لصالح مشروع واحد هو المشروع الوطني، ولكن مع اغتيال أبو إياد انتهت حقبة القيادة والقياديين "التاريخيين" أو "المؤسسين" ولم يبق الا أبو مازن وأبو اللطف وأبو ماهر، وبعد ذلك أصبح لا يوجد احد في اللجنة المركزية من يستطيع أو يملك الثقة في قدرته على الاستمرار اذا ما ناقش او عارض ابو عمار، والحياة الداخلية للحركة انتهت في المؤتمر الخامس في 1989
v انا مثلا عمري الآن 54 سنة، عندما كنت أناهز ال37 كنت اعتبر نفسي صغيراً جدا لأترشح للمجلس الثوري لحركة فتح والآن عندما بلغت 54 أصبحت كبيراً لاترشح، وكأننا فقدنا جيل ونحن نفتش عن مؤتمر عام وانتخابات.....
v منذ المؤتمر الخامس لم نمارس اي من المفاهيم التي تغنينا بها، لا اجتماعات أقاليم ولا مؤتمر ولا نشاطات لتفعيل هذه "المؤسسة" على أسس جديدة تتناسب مع التغييرات المحلية والإقليمية والدولية، في رأي أن حركة فتح كفكرة هي قائمة وقابلة للتطبيق، وأيضاً التطوير والاستمرار، يجب أن تقوم على أسس حزبية وليس فقط على "فكرة" جسدت طموحات جماهير الداخل والخارج، وبعد ان خسرنا الانتخابات واعترفنا بالأسباب والمسببات وحملنا ياسر عرفات العبء كله خاصة بعد رحيله، نحن بحاجة إلى بناء قواعد جديدة بإطار حزبي لكي نعيد فعل ومستقبل حركة فتح
v منذ أن انتخب ياسر عرفات وخالد الحسن وفاروق القدومي وحتى 25/1/2006 كان كل ما لدينا يوظف لخدمة ولصالح المشروع الوطني ولا يوجد فرق او تفريق بين الحزب والدولة وخصوصا بعد ان اندمج كادر الحركة وانصهر في الحركة التحررية وبالتالي صار هناك إهمال للحياة الداخلية.
v شخصية ياسر عرفات جمعت كل التناقضات في شخصية واحدة-وكل التناقضات توظف لصالح مشروع واحد هو المشروع الوطني، ولكن مع اغتيال أبو إياد انتهت حقبة القيادة والقياديين "التاريخيين" أو "المؤسسين" ولم يبق الا أبو مازن وأبو اللطف وأبو ماهر، وبعد ذلك أصبح لا يوجد احد في اللجنة المركزية من يستطيع أو يملك الثقة في قدرته على الاستمرار اذا ما ناقش او عارض ابو عمار، والحياة الداخلية للحركة انتهت في المؤتمر الخامس في 1989
v انا مثلا عمري الآن 54 سنة، عندما كنت أناهز ال37 كنت اعتبر نفسي صغيراً جدا لأترشح للمجلس الثوري لحركة فتح والآن عندما بلغت 54 أصبحت كبيراً لاترشح، وكأننا فقدنا جيل ونحن نفتش عن مؤتمر عام وانتخابات.....
v منذ المؤتمر الخامس لم نمارس اي من المفاهيم التي تغنينا بها، لا اجتماعات أقاليم ولا مؤتمر ولا نشاطات لتفعيل هذه "المؤسسة" على أسس جديدة تتناسب مع التغييرات المحلية والإقليمية والدولية، في رأي أن حركة فتح كفكرة هي قائمة وقابلة للتطبيق، وأيضاً التطوير والاستمرار، يجب أن تقوم على أسس حزبية وليس فقط على "فكرة" جسدت طموحات جماهير الداخل والخارج، وبعد ان خسرنا الانتخابات واعترفنا بالأسباب والمسببات وحملنا ياسر عرفات العبء كله خاصة بعد رحيله، نحن بحاجة إلى بناء قواعد جديدة بإطار حزبي لكي نعيد فعل ومستقبل حركة فتح
جنرال فتح- Admin
- عدد الرسائل : 48
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح :: حركة التحرير الوطني الفلسطيني - فتح :: تاريخ منظمة التحرير العملاقة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى