كل حى إلى ممات وكل نفس إلى فوات ـ اقتباس : تائب الى الله
صفحة 1 من اصل 1
كل حى إلى ممات وكل نفس إلى فوات ـ اقتباس : تائب الى الله
كل حى إلى ممات وكل نفس إلى فوات ـ اقتباس : تائب الى الله
........................................................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (( نهاية كل حى )) قال سبحانه وتعالى (( كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ،
فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ )) 185 من سورة آل عمران كل حى إلى ممات وكل نفس إلى فوات وكل شىء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون وكلكم تموتون وكل نفس ذائقة الموت وإنما تأخذون حقكم وجزاءكم وافيا غير منقوص يوم القيامة فمن نحى عن النار وأبعد عنها فقد فاز فمجرد الزحزحة عن النار فوز وأى فوز ؟! فالمزحزحون عن النار هم من غلبت صفاتهم الروحانية على صفاتهم الحيوانية فأخلصوا لله فغلبت حسناتهم سيئاتهم أبعدهم الله عن النار وأدخلهم الجنة . فالواجب على العاقل ألا يغتر بالدنيا وألا يسرف فى حبها ولا يترامى فى أحضانها وإلا أصابه شررها والويل له عند فراقها . لأن الدنيا هى صفقة خاسرة لمن يشتريها من النفس والشيطان والهوى فمن يفعل ذلك فهو مغرور ومخدوع غشه فيه البائع ودلس عليه وعندما يأتى الموت وينتهى الأمر فى حياته الدنيا سيتبين له فسادها ورداءتها وأنها هى متاع الغرور وجزاكم الله كل خير.
........................................................................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (( نهاية كل حى )) قال سبحانه وتعالى (( كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ،
فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ )) 185 من سورة آل عمران كل حى إلى ممات وكل نفس إلى فوات وكل شىء هالك إلا وجهه له الحكم وإليه ترجعون وكلكم تموتون وكل نفس ذائقة الموت وإنما تأخذون حقكم وجزاءكم وافيا غير منقوص يوم القيامة فمن نحى عن النار وأبعد عنها فقد فاز فمجرد الزحزحة عن النار فوز وأى فوز ؟! فالمزحزحون عن النار هم من غلبت صفاتهم الروحانية على صفاتهم الحيوانية فأخلصوا لله فغلبت حسناتهم سيئاتهم أبعدهم الله عن النار وأدخلهم الجنة . فالواجب على العاقل ألا يغتر بالدنيا وألا يسرف فى حبها ولا يترامى فى أحضانها وإلا أصابه شررها والويل له عند فراقها . لأن الدنيا هى صفقة خاسرة لمن يشتريها من النفس والشيطان والهوى فمن يفعل ذلك فهو مغرور ومخدوع غشه فيه البائع ودلس عليه وعندما يأتى الموت وينتهى الأمر فى حياته الدنيا سيتبين له فسادها ورداءتها وأنها هى متاع الغرور وجزاكم الله كل خير.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى